Newsletter

El-Ayoune - Western Sahara
Tuesday January 23, 2007

Deferment of the lawsuit and other information

The court of the second degree of El-Ayoune, deferred the judgement of Mr. SABBAR Brahim, secretary general of the ASVDH, Mr. SBAI Ahmed, member of the council of coordination and Mr. LOUMADI Abdessalam, to February 6, 2007.
In addition, the Moroccan policemen have, lately, arrested a young Sahrawi, resident in Spain, at the airport of El-Ayoune. Mr. Ahmed LBACHRA, was in a family visit to the Western Sahara. On his arrival, the Moroccan police force led him directly to the central direction of the police in the Smara Avenue and confiscated his passport. The Moroccan police accuse this young Sahrawi to take part in a demonstration of solidarity with the Sahrawi people, in Madrid in 2006, organized by the coordination of associations of support to the Sahrawi people.
On the other hand, the number of the victims of the mines continues to increase. On Thursday January 18, 2007, Mr. Mohamed Lamine ould Elkori ould Lamghaimad, was killed following the explosion of a mine at the area of BAKARI. In the same way, Mr. Mohamed ould Khatri ould Eljoumani, was killed, also by a mine which exploded in the area of Bir Inzarane, yesterday Monday January 22, 2007. The same day, the small Sahrawi girl of 9 years, Nora ment Brahim Lahmar, died following the explosion of another mine in the area of LAHSIA, whereas her brother was transferred to the hospital in a very critical state.

لمحاميد 3 24-01-07
بعد الهجوم الوحشى الذى شنته اجهزة القمع المغربية من درك و امخازنية
فجر هذا اليوم على المعتصمين المسالمين و حرق خيامهم و اثاثهم و التنكيل بهم
قامت الجماهير الغاضبة و المنتفضة بامحاميد الغزلان بردة فعل تمثلت فى
مهاجمة مقر الرك الملكى بالمدينة و حرقه ,
كما هاجمت مقر القيادة و حرقه هو الأخر ,
حرق العلم المغربى امام مرأى من جميع انواع سلطات القمع و اجهزته المتواجدة بالبلدة
كما قاموا بتحطيم النصب التذكارى الذى يرمز الى زيارة محمد الخامس للمنطقة
و تم كذلك حرق سيارة من نوع مرسديس لقائد الدرك بالمدينة
و على اثر المشادات العنيفة التى استعملت فيها اجهزة القمع , الهراوات , و القنابل
المسيلة الدموع و الكلاب و السيارات المضادة للمظاهرات ,تماعتقال الكثير من المتظاهرين
كما اصيب العيد من التتفضين بجروح حالة بعضعهم خطيرة
و نشير الى ان الجماهير المنتفضة كانت تحيى الجهة الشعبية و الئيس محمد عبد العزيز
و تندد بالنظام المغربى
- و اليكم لائحة اولية لبعض المعتقلين و الجرحى

المعتقلين.
- مصطفى بوسكة تلميذ
- نزهة لغسيرى تلميذة
- احمامة معطل
- أنين محمد معطل
- همزة الخومانى تلميذ
- لبيهى سعيد تلميذ

الجرحى
- فاطمة الزهرة الدوبلالى على مستوى اظلوع
- نور الدين عبد الوهاب حروق خطيرة
- عزيز اباعلى على مستوى الكتف
- سعيد فتح الل الرجل
- حننة ناجى على مستوى الرأس
- لحبيب الوحيدى على مستوى الرجل
- عابدين بننة الظهر
- دحمان لغسيرى على مستوى اظلوع اصابته خطيرة
- بورحيم عبد العالى على مستوى الظهر
- سيدى اعلى بنان على اليد
- محمد صدوق على مستوى الرأس

امحاميد الغزلان 24-01-07

استغلت القوات القمعية الجبانة الظلام الدامس المخيم على المنطقة لازيد من يومين لتنفذ عملها الاجرامي البشع
حيث هاجمت جحافل (ازيد من 200 قمعي) الدرك الحربي وقوات لمخازنية المدججين بالعصي والهراوات. خيام المعتصمين منتصف الليل. واجتثوها من على رؤوسهم وهم نياّم.لتبدأ مواجهات عنيفة استمرت الى غاية الساعة الثالثة فجرا من نهار اليوم الاربعاء24 يناير. بعدما تمكن المعتصمون مؤازرين بعائلاتهم من استرداد خيامهم وبناءها وسط الزغاريد والشعارات الوطنية المختلفة المندّدة بتواجد الغزاة الهمجيين في الوطن المحتل.. وبالممارسات القمعية المستمرة . مطالبين برحيل الغزاة عن الوطن المحتل ،وتطهيره منهم .هاتفين بحياة الجبهة وانها هي الممثل الوحيد والشرعي للشعب الصحراوي. ولا يعترفون الابقيادة الجبهة
نذكر من بين الشعارات على سبيل الذكر لا الحصر:.
صحراوي صحراوية ايدي فايدك للتضحية
يالعدو برا برا والصحرا حرا حرا
اباتنا وامتنا هما مرجعياتنا.اخوتنا واخواتنا هما معناوياتنا
يا شهيد ارتاح ارتاح سنواصل الكفاح
الصحراويين فكل مكان كرامتهم ماتنهان
زغردي يامي يام الثوار الصحراء حبلى بالاحرار
كتلوهم عدموهم اماتنا ايخلفوهوم
لن نركع ابدا لن نركع لن يرهبنا صوت المدفع
لن تغمض لنا جفون واخواننا في السجون
حوالي الساعة السادسة صباحا، استئنفت المواجهات العنيفة بين ساكنة محاميد الغزلان نساءا ، رجالا ، اطفالا،شيبا وشبابا وقوات القمع الهمجية التي انتزعت الخيام. كحصيلة
اولية سقوط أزيد من خمسين جريح صحراوي
ورغم الاستفزازات واستعراض العضلات بالعدد الهائل من العناصر الهمجية الجبانة التي خرجت كالخفافيش في جنح الظلام لتنفيذ عملها الاجرامي الوحشي والدنيء. المدججين بالعصي والهراوات والشاحنات.لثني الجماهير الصحراوية عن مواصلة نضالاتها المشروعة.لم يزد الا من تاجيج الانتفاضة وتراص الصفوف .بحضور مكثف للنساء والتلاميذ والمعطلين وغيرهم.مما أصاب بقوات القمع الجبانة بحالة من الهستيريا والجنون.
ولا زالت المواجهات مستمرة لحد كتابة هذه الاسطر. وسنوافيكم بالجديد

العيون المحتلة 23-01-07
قام اليم مناضلوا الحركة التلاميدية على الساعة 8:30 بمسيرة تضامنية مع المعتقلينالسياسيين الصحراويين وقد انطلقت من زنقة ابو القاسم الزياني نحو البيرالجديد وقد تم نصب 5 اعلام وطنية وتمت ايضا الكتابة على الجدران لتقومبعد دالك جحافل القوات المغربية بستنفار لقواتها وتقوم بعد دالك بتفرقةالمتضاهرين ومحاصرة المنطقة كما تم اعتقال شابين الانتفاضة مستمرة حتى الاستقلال

تقرير
الجمعة 19 يناير 2007
الساعة السادسة صباحا
السجن لكحل
تم الاعتداء على المعتقلين السياسيين و معتقلي الرأي الصحراويين من طرف فرقة خاصة من حراس السجن كانت قد وصلت إلى العيون يوم 15 يناير 2007، في زنزانتهم حيث كانوا نياما، فانهالوا عليهم بالضرب و الرفس و السب و الشتم ليضعوا الأصفاد في أيديهم و يتم جرهم إلى القاعة الخاصة بالزيارة ليتم إخراج أسرتهم بعد ذلك العبث بمحتويات الزنزانة حيث سكبوا السوائل، الزيت و الماء، على بقية مواد التغذية الخاصة بهم، و خلط كل ذلك بملابسهم و بطانياتهم كما تركت كل أمتعتهم هناك و جيء بالصباغين لدهان الغرفة لتكتمل العبثية. و قد تمت مصادرة بعض الأغراض منها النقود و أقراص مضغوطة و كتب و منشورات و هواتف نقالة و وثائق أخرى، تقرير المعية الصحراوية ...
كما ترك السجناء طيلة يوم الجمعة على الإسمنت مباشرة و أيديهم مغلولة بالأصفاد. و حسب المعطيات فإنه لا تزال آثار الضرب بادية على أغلبهم كما تمت مصادرة أدويتهم و خاصة إبراهيم الصبار الذي يعاني من ارتفاع في الضغط و أحمد السباعي الذي يعاني من مرض مزمن في القلب. و قد تمت إعادتهم إلى زنازن أخرى ليلة السبت و قد وزعوا معضمهم على زنزانتين، 7x7، في حين تم نقل إثنين منهم إلى جناح القاصرين وواحد بزنزانة أخرى مع معتقلي الحق العام. و منذ 1لك الوقت و لحدود الساعة فقد منعوا من التجمع و من زيارة بعضهم البعض كما منعوا من استعمال الهاتف العام كما تم يوم الإثنين تغيير طريقة الزيارة عما تم الاتفاق عليه بين الإدارة و المعتقلين من قبل بحيث كانوا يلتقون الزيارات بشكل جماعي سواء من عائلاتهم أو من أصدقائهم، في حين فرض عليهم يوم الإثنين استقبال فرد واحد أو فردين من عائلاتهم بطرق انفرادية في حين أخبرت إدارة السجن عائلة الصبار إبراهيم أنه لا يمكن زيارته إلا بعد شهر من تاريخه. و يوم الثلاثاء 23 يناير 2007، تم نقل 6 من المعتقلين و المدافعين عن حقوق الإنسان إلى المحكمة قسرا بالرغم من أنهم امتنعوا خلال المرة الماضية ما لم تتوفر لهم ضمانة عدم التعرض لسلامتهم البدنية بحيث يشهد عادة نقل السجناء من و إلى المحكمة حصص التعذيب من طرف الشرطة التابعة للنيابة العامة.