مدينة العيون المحتلة
مازالت شوارع مدينة العيون تعيش المطاردات البوليسية و تشاهد عمليات الاعتقال من حين لأخر و حسب بعض المشاهدين فان الشبان التالية اسمائهم قد تم اعتقالهم ضمن مجموعة كبيرة و يوجدون فى مخافر الشرطة و هم.
- لخفاونى السالك
- لخفاونى ماء العينين
- عياش حمزة
- ادة رمظان
- طارق النح بوحريكة
- ابراهيم امين كوربينة
- لنصارى المخطار
اما المنازل التى تمت مداهمتها فمنبينها.
- منزل اهل الشيخ ولد امحمد
- منزل اهل اسليمان ولد عندال
- منزل اهل بركان
- منزل اهل ابراهيم المين
مدينة بوجدور المحتلة
بالرغم من التطويق والعسكرة الذي تعرفه المؤسسات الدراسية بمدينة بوجدور المحتلة ,استطاع ابطال انتفاضة الاستقلال ان يجعلوا من مناسبة الاعلان عن النتائج النهائية للموسم الدراسي محطة للتاكيد على تشبث التلميذ الصحروي بحق شعبنا في الحرية و الاستقلال ومناسبة للتشهير بسياسة الانتقام من المناضلين الصحراويين التي تنهجها دولة الاحتلال. كما عبر المتظاهرون عن تضامنهم مع المعتقلين الصحراويين الصامدين في سجون الاحتلال.كما ندد الاصوات الممنتفضة بالاعتقال و التعذيب الذي طال المناضل الصحراوي البشير ولد محمد المامون خيا.
وقد سارعت قوات الاحتلال الى تفريق المتظاهرين بوحشيتها المعهودة معتقلة التلميذ الصحراوي
احمد ولد محمود ولد حمية وقد تم الافراج عنه بعد تعذيبه
وقد خلف هذا الاعتقال استياءا في صفوف المواطنين الصحراويين الذين هبوا للاحتجاج و المطالبة بالافراج عن التلميذ المعتقل رافعة الاعلام الوطنية الصحراوية و مرددة شعارات مطالبة برحيل الاحتلال. من قبيل
لا بديل لا بديل عن تقرير المصير
المغرب برا برا الصحراء حرة حرة
تحية نضالية الجبهة الشعبية
المعتقل ارتاح ارتاح سنواصل الكفاح......
زغاريد وشعارات وصيحات المناضلين و المناضلات لم تسثسغها سلطة الاحتلال فتدخلت بوحشيتها المعهودة لتنهال بالضرب و الرفس في حق المتظاهرين الصحراويين العزل سوى من ارادتهم وايمانهم العميق بعدالة قضيتهم.
ولقد وصلت الوقاحة بقوت الاحتلال الى مداهمة حرمة منزل اهل ودي , بعد ان تم تطويق المنزل بسبع سيارات لقوات التدخل السريع بقيادة الكوميسر و المدعو الكاوي عبد الرحمان و المدعو الكومندار عبد االله و ضابط الشرطة القضائية عبد الواحد مدفعي ورئيس قسم الاستعلامات العامة المدعو ادريس.
وقد خلف هذا التدخل عدد كبير من الضحايا هذه لائحة اولية بالاسماء
العزة ببيت
الغظفة مشنان
خيا الواعرة
سلطانة خيا
الصالحة خيا
بوطا ودي خيا
الدليمي
الحافظي عبد االمولى
كما تم اعتقال محمد التهليل معتقل سياسي سابق و رئيس اللجنة المحلية للجمعية الصحراوية لضحايا الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بالصحراء الغربية المرتكبة من طرف الدولة المغربية, وقد عملت قوات الاحتلال على تعذيبه ورميه خارج المدار الحضري لمدينة بوجدور االمحتلة بالقرب من الحزام الاول.
شهادة محمد التليل رئيس فرع الجمعية الصحراوية للضحايا ببوجدور بيما كنت اتجول بالشارع فاذا بالشارع مزدحم بكامله بما يسمى بالتدخلالسريع فاوقفني ومنعوني من متابعة سيري فأبيت فحدثت بيني وبينهم مشادات وفجأةاتت سيارة الشرطة وعلى متنها الضابط المدعو المدفعي و عقيد الديستي المدعوالكاوي عبد الرحمان فحملوني الى داخل السيارة بعد ان تم قيدي بالمينوط فبدؤبضربي وشتمي وأخذوا هاتفي النقال بدعوى أنني اتصل من خلالهم بالقيادةالعامة فأخذوا يتجولون بي وسط المدينة وانا داخل السيارة اتلقى جميع أنواعالضرب وقالوا لي بانني سانضم الى اصدقائي السجاء السياسين بالعيون الكينانالصبار. فذهبوا بي الى خارج المدينة ورموني في مكان يبعد عن مدينة
مازالت شوارع مدينة العيون تعيش المطاردات البوليسية و تشاهد عمليات الاعتقال من حين لأخر و حسب بعض المشاهدين فان الشبان التالية اسمائهم قد تم اعتقالهم ضمن مجموعة كبيرة و يوجدون فى مخافر الشرطة و هم.
- لخفاونى السالك
- لخفاونى ماء العينين
- عياش حمزة
- ادة رمظان
- طارق النح بوحريكة
- ابراهيم امين كوربينة
- لنصارى المخطار
اما المنازل التى تمت مداهمتها فمنبينها.
- منزل اهل الشيخ ولد امحمد
- منزل اهل اسليمان ولد عندال
- منزل اهل بركان
- منزل اهل ابراهيم المين
مدينة بوجدور المحتلة
بالرغم من التطويق والعسكرة الذي تعرفه المؤسسات الدراسية بمدينة بوجدور المحتلة ,استطاع ابطال انتفاضة الاستقلال ان يجعلوا من مناسبة الاعلان عن النتائج النهائية للموسم الدراسي محطة للتاكيد على تشبث التلميذ الصحروي بحق شعبنا في الحرية و الاستقلال ومناسبة للتشهير بسياسة الانتقام من المناضلين الصحراويين التي تنهجها دولة الاحتلال. كما عبر المتظاهرون عن تضامنهم مع المعتقلين الصحراويين الصامدين في سجون الاحتلال.كما ندد الاصوات الممنتفضة بالاعتقال و التعذيب الذي طال المناضل الصحراوي البشير ولد محمد المامون خيا.
وقد سارعت قوات الاحتلال الى تفريق المتظاهرين بوحشيتها المعهودة معتقلة التلميذ الصحراوي
احمد ولد محمود ولد حمية وقد تم الافراج عنه بعد تعذيبه
وقد خلف هذا الاعتقال استياءا في صفوف المواطنين الصحراويين الذين هبوا للاحتجاج و المطالبة بالافراج عن التلميذ المعتقل رافعة الاعلام الوطنية الصحراوية و مرددة شعارات مطالبة برحيل الاحتلال. من قبيل
لا بديل لا بديل عن تقرير المصير
المغرب برا برا الصحراء حرة حرة
تحية نضالية الجبهة الشعبية
المعتقل ارتاح ارتاح سنواصل الكفاح......
زغاريد وشعارات وصيحات المناضلين و المناضلات لم تسثسغها سلطة الاحتلال فتدخلت بوحشيتها المعهودة لتنهال بالضرب و الرفس في حق المتظاهرين الصحراويين العزل سوى من ارادتهم وايمانهم العميق بعدالة قضيتهم.
ولقد وصلت الوقاحة بقوت الاحتلال الى مداهمة حرمة منزل اهل ودي , بعد ان تم تطويق المنزل بسبع سيارات لقوات التدخل السريع بقيادة الكوميسر و المدعو الكاوي عبد الرحمان و المدعو الكومندار عبد االله و ضابط الشرطة القضائية عبد الواحد مدفعي ورئيس قسم الاستعلامات العامة المدعو ادريس.
وقد خلف هذا التدخل عدد كبير من الضحايا هذه لائحة اولية بالاسماء
العزة ببيت
الغظفة مشنان
خيا الواعرة
سلطانة خيا
الصالحة خيا
بوطا ودي خيا
الدليمي
الحافظي عبد االمولى
كما تم اعتقال محمد التهليل معتقل سياسي سابق و رئيس اللجنة المحلية للجمعية الصحراوية لضحايا الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بالصحراء الغربية المرتكبة من طرف الدولة المغربية, وقد عملت قوات الاحتلال على تعذيبه ورميه خارج المدار الحضري لمدينة بوجدور االمحتلة بالقرب من الحزام الاول.
شهادة محمد التليل رئيس فرع الجمعية الصحراوية للضحايا ببوجدور بيما كنت اتجول بالشارع فاذا بالشارع مزدحم بكامله بما يسمى بالتدخلالسريع فاوقفني ومنعوني من متابعة سيري فأبيت فحدثت بيني وبينهم مشادات وفجأةاتت سيارة الشرطة وعلى متنها الضابط المدعو المدفعي و عقيد الديستي المدعوالكاوي عبد الرحمان فحملوني الى داخل السيارة بعد ان تم قيدي بالمينوط فبدؤبضربي وشتمي وأخذوا هاتفي النقال بدعوى أنني اتصل من خلالهم بالقيادةالعامة فأخذوا يتجولون بي وسط المدينة وانا داخل السيارة اتلقى جميع أنواعالضرب وقالوا لي بانني سانضم الى اصدقائي السجاء السياسين بالعيون الكينانالصبار. فذهبوا بي الى خارج المدينة ورموني في مكان يبعد عن مدينة
بوجدوربحوالي 5 كلومترات. ماضاع حق وراءه مطالب محمد التهليل
مدينة السمارة المحتلة
لازالت مدينة السمارة المحتلة بفعل ابطالها المنتفضين شمعة تبعث بنورها رغم شدة الظلام حيث عرفت ليلة 29/06 تسجيل العديد من الملاحم والبطولات ضد الغزاة الدخلاء واذيالهم فعلى تمام السابعة رفع علم من الحجم الكبير على اسلاك الكهرباء في حي الطناطان الصامد لينعم بشموخه في سماء هذا الحي وينظر من اعلى الى الجماهير الصحراوية تفتخر به وتهز عنانه بزغاريد وهتافات لا متناهية حتى قدوم قوات الغدر للعمل على انتزاعه ظلما وعدوانا وهو ما عاش عليه حي السكنى الصامد حوالي الساعة الحادية عشر ليلا كما تم توزيع العديد من المناشير و الشعارات خاصة بشارع النضر في نوع من الاستمرارية والسير على نهج حرب الاعلام الوطنية.
ومن جهة اخرى تم في نفس الليلة تنظيم العديد من الوقفات النضالية خاصة بحي الطانطان فحوالي الساعة التاسعة والنصف خرج العديد من الجماهير الصحراوية رافعين الاعلام الوطنية ومرددين الشعارات النضالية المطالبة بتقرير المصير والاستقلال بشارع سيدي محمد ددش قوبلوا كالعادة بتدخل همجي قمعي صاحبه وابل من السب والستم والمطاردة واستعمال اسلوب التهديد والترعيب في حق اصحاب المنازل الصحراويين المتواجدين قرب مكان الانتفاضة في شكل جديد قديم استعمل لوقف الارتباط المتزايد بالانتفاضة السلمية واطفاء نورها وتابى االجماهير بعون من الله وارادة كبيرة الا ان تتمسك بها وترتبط ولو كره الغزاة الظالمين
وهكذا واستمرارا لسياسة الاعتقال والتعسف القي القبض على المناضل الصحراوي الوالي زغام من امام اصدقائه بشارع الشهيدالولي {النصر والذهاب به الى مخفر الشرطة حيث تعرض للعديد من اصناف التعذيب والضرب والشتم قبل ان يطلق صراحه تحت الضغط الجماهيري الكبير الذي تجمع امام مخفر الاعتقال مباشرة بعد سماع خبر الاعتقال وقام بترديد العديد من الشعارات المطالبة بالاطلاق الفوري له مصاحبة للشعارات الوطنية الاخرى المطالبة بتقرير المصير ورحيل الغزاة.
كما عاشت مدينة السمارة تحت رحمة التشديد القمعي الكبير في كل احياء المدينة خاصة حيي السكنى والطانطان والحديث عن حالات اعتقال طالت بعض المواطنين الصحراوين
هذا وفي نفس الاطار استفاقت مدينتا المحتلة اليوم الجمعة 30/06/2006 على العديد من الاعلام الوطنية من الحجم الكبير خاصة في حي السكنى وكذا العديد من المناشير الموزعة في اغلب الشوارع والازقة.
مدينة الداخلة المحتلة
شبان صحراويين صغار لا يتجاوز اعمارهم 16 سنة يقومون بنصب الاعلام الوطنية في حي الغفران علي الساعة الثانية عشرة وخمسة واربعين دقيقة اربعة اعلام وقوات الامن تصاب بهستريا
وصل شبان صحراوين صغار للحي الغفران وهم ملثمون وقاموا بنصب اعلام الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية وقاوموا يتحية الجبهة الشعبية ورئيسها ونصبوا الاعلام في ارجاء الحي
وقادروا المنطقة بعدها وصلت قوات الامن المغربية حيث قامت بحصار الحي وتمزيق الاعلام بالسب والشتم للجبهة الشعبية وللبوليساريوا وانهم سوف يقتلون من يقوم بهذه الاعلام قريبا
مدينة السمارة المحتلة
لازالت مدينة السمارة المحتلة بفعل ابطالها المنتفضين شمعة تبعث بنورها رغم شدة الظلام حيث عرفت ليلة 29/06 تسجيل العديد من الملاحم والبطولات ضد الغزاة الدخلاء واذيالهم فعلى تمام السابعة رفع علم من الحجم الكبير على اسلاك الكهرباء في حي الطناطان الصامد لينعم بشموخه في سماء هذا الحي وينظر من اعلى الى الجماهير الصحراوية تفتخر به وتهز عنانه بزغاريد وهتافات لا متناهية حتى قدوم قوات الغدر للعمل على انتزاعه ظلما وعدوانا وهو ما عاش عليه حي السكنى الصامد حوالي الساعة الحادية عشر ليلا كما تم توزيع العديد من المناشير و الشعارات خاصة بشارع النضر في نوع من الاستمرارية والسير على نهج حرب الاعلام الوطنية.
ومن جهة اخرى تم في نفس الليلة تنظيم العديد من الوقفات النضالية خاصة بحي الطانطان فحوالي الساعة التاسعة والنصف خرج العديد من الجماهير الصحراوية رافعين الاعلام الوطنية ومرددين الشعارات النضالية المطالبة بتقرير المصير والاستقلال بشارع سيدي محمد ددش قوبلوا كالعادة بتدخل همجي قمعي صاحبه وابل من السب والستم والمطاردة واستعمال اسلوب التهديد والترعيب في حق اصحاب المنازل الصحراويين المتواجدين قرب مكان الانتفاضة في شكل جديد قديم استعمل لوقف الارتباط المتزايد بالانتفاضة السلمية واطفاء نورها وتابى االجماهير بعون من الله وارادة كبيرة الا ان تتمسك بها وترتبط ولو كره الغزاة الظالمين
وهكذا واستمرارا لسياسة الاعتقال والتعسف القي القبض على المناضل الصحراوي الوالي زغام من امام اصدقائه بشارع الشهيدالولي {النصر والذهاب به الى مخفر الشرطة حيث تعرض للعديد من اصناف التعذيب والضرب والشتم قبل ان يطلق صراحه تحت الضغط الجماهيري الكبير الذي تجمع امام مخفر الاعتقال مباشرة بعد سماع خبر الاعتقال وقام بترديد العديد من الشعارات المطالبة بالاطلاق الفوري له مصاحبة للشعارات الوطنية الاخرى المطالبة بتقرير المصير ورحيل الغزاة.
كما عاشت مدينة السمارة تحت رحمة التشديد القمعي الكبير في كل احياء المدينة خاصة حيي السكنى والطانطان والحديث عن حالات اعتقال طالت بعض المواطنين الصحراوين
هذا وفي نفس الاطار استفاقت مدينتا المحتلة اليوم الجمعة 30/06/2006 على العديد من الاعلام الوطنية من الحجم الكبير خاصة في حي السكنى وكذا العديد من المناشير الموزعة في اغلب الشوارع والازقة.
مدينة الداخلة المحتلة
شبان صحراويين صغار لا يتجاوز اعمارهم 16 سنة يقومون بنصب الاعلام الوطنية في حي الغفران علي الساعة الثانية عشرة وخمسة واربعين دقيقة اربعة اعلام وقوات الامن تصاب بهستريا
وصل شبان صحراوين صغار للحي الغفران وهم ملثمون وقاموا بنصب اعلام الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية وقاوموا يتحية الجبهة الشعبية ورئيسها ونصبوا الاعلام في ارجاء الحي
وقادروا المنطقة بعدها وصلت قوات الامن المغربية حيث قامت بحصار الحي وتمزيق الاعلام بالسب والشتم للجبهة الشعبية وللبوليساريوا وانهم سوف يقتلون من يقوم بهذه الاعلام قريبا