وفات أم الثوار
انتقلت الى رحمة الله اليوم 12-02-07 بمدينة العيون المحتلة
ألأم و المناضلة
- السالكة منت دلال المعروفة باسم باحب الوطن
فهى غنية عن التعريف و معروفة لدى جميع الصحراويين اين ما تواجدو
بنضالها وتضحياتها و شجاعتها فهى من اول خلية نسائية للجبهة الشعبية
و هى ام لكل الثوار و لكل المناضلين الصحراويين و هى أخر امرأة
ودعت الشهيد الولى
و اثناء دفنها نهار اليم بمدينة العيون المحتلة أبت الجماهير الصحراوية
الا ان تودعها بالطريقة التى تستحقها و التى ناضلت و ضحت بالقالى و النفيس من اجلها
طوال حياتها ,فصلت عليها مأت الصحراويين و علم الجمهورية العربية الصحراوية
موضوع فوق نعشها
و برحيلها يكون الشعب الصحراوى قد فقد احدى أمهاته التى اعطت كل شىء من اجل بناء الدول الصحراوية
مستقلة
رحمها الله و االشعب الصحراوى لن ينساها ولن يتخلى عن القضية التى
ناضلت من اجلها ام الثوار و حب الوطن - السالكة منت ادلال
و انا لله و انا اليه راجعون
انتقلت الى رحمة الله اليوم 12-02-07 بمدينة العيون المحتلة
ألأم و المناضلة
- السالكة منت دلال المعروفة باسم باحب الوطن
فهى غنية عن التعريف و معروفة لدى جميع الصحراويين اين ما تواجدو
بنضالها وتضحياتها و شجاعتها فهى من اول خلية نسائية للجبهة الشعبية
و هى ام لكل الثوار و لكل المناضلين الصحراويين و هى أخر امرأة
ودعت الشهيد الولى
و اثناء دفنها نهار اليم بمدينة العيون المحتلة أبت الجماهير الصحراوية
الا ان تودعها بالطريقة التى تستحقها و التى ناضلت و ضحت بالقالى و النفيس من اجلها
طوال حياتها ,فصلت عليها مأت الصحراويين و علم الجمهورية العربية الصحراوية
موضوع فوق نعشها
و برحيلها يكون الشعب الصحراوى قد فقد احدى أمهاته التى اعطت كل شىء من اجل بناء الدول الصحراوية
مستقلة
رحمها الله و االشعب الصحراوى لن ينساها ولن يتخلى عن القضية التى
ناضلت من اجلها ام الثوار و حب الوطن - السالكة منت ادلال
و انا لله و انا اليه راجعون
تقديم احد المعتقلين السياسيين االصحراويين للمحاكمة
تم نهار اليوم 13-02-07 بمدينة العيون المحتلة تقديم المعتقل السياسى الصحراوى
- الشوبيدا لعروصى محمد سالم
لمحكمة الظلم المغربية , و لما امر القاضى بادخاله الى قاعة المحاكمة اخبروه بان المعتقل
غير قادر حتى على الوقوف ,
ونشير الى الى انه قد احضرته مجموعة من الشرطة من الحبس لكحل الى
مقر المحكمة محمولا لأنه ونتيجة للمرض و للاضراب المفتوح عن الطعام
الذى يخوضه منذ يوم 30-01-07 قد تدهورت حالته الصحية و اصبح غير قادر
لا على الكلام و لا على الوقوف ,
و امام هذا الوضع قرر قاضى محكمة الظلم المغربية بتأجيل محاكمته الى غاية يوم 13-03-07
و قد طلب احد محاميه بنقله الى مباشرة الى المستشفى لكن القاضى قال له يجب ان
يطلب ذلك من السجن , و تم ارجاعه الى الحبس لكحل محمولا كما جاء
تم نهار اليوم 13-02-07 بمدينة العيون المحتلة تقديم المعتقل السياسى الصحراوى
- الشوبيدا لعروصى محمد سالم
لمحكمة الظلم المغربية , و لما امر القاضى بادخاله الى قاعة المحاكمة اخبروه بان المعتقل
غير قادر حتى على الوقوف ,
ونشير الى الى انه قد احضرته مجموعة من الشرطة من الحبس لكحل الى
مقر المحكمة محمولا لأنه ونتيجة للمرض و للاضراب المفتوح عن الطعام
الذى يخوضه منذ يوم 30-01-07 قد تدهورت حالته الصحية و اصبح غير قادر
لا على الكلام و لا على الوقوف ,
و امام هذا الوضع قرر قاضى محكمة الظلم المغربية بتأجيل محاكمته الى غاية يوم 13-03-07
و قد طلب احد محاميه بنقله الى مباشرة الى المستشفى لكن القاضى قال له يجب ان
يطلب ذلك من السجن , و تم ارجاعه الى الحبس لكحل محمولا كما جاء
تحية النضال و الصمود
ايمانا منا كنساء صحراويات بانتزاع حقوقنا المشروعة وعلى راسها الحق في العيش الكريم في وطن حر وسعيد.مهما كلفنا ذلك . فنحن اللواتي اثبتنا عن جدارة واستحقاق للعالم باسره. وقوفنا الى جانب أبائنا ،إخوتنا ، أزواجنا وابناءنا للذّود عن كل حقوق شعبنا المشروعة. وقد سجل التاريخ بدماء زكية طاهرة صحفا ترتفع لها الهامات شموخا.
حيث يشهد على ابائنا وما الدماء التي ارتوت بها ارضنا الطاهرة فانبتت اجيالا رضعوا النضال حتى الثمالة . وهاهم اليوم يلقنون العدو الدروس تلو الدروس ، في انتزاع حق
اخذ بالقوة. فحين يذكر الشهداء يتذكّر هؤلاء، الشهداء والشهيدات اللذين قضوا تحت القصف بالنابالم المحرم دوليا. واؤلائك اللذين قضوا تحت سياط الجلادين وأقدامهم. اللواتي ضحين بكل مايملكن .لم تمنعهن انوثتهن ولا امومتهن من تراص الصفوف أوالتاخر عن تلبية النداء. .
المخابيء السرية والسجون المغربية والسجن لكحل بالعيون شاهدة على قوة عزيمتهن ، وتحدّيهن للغزاة الطامعين، وعدم الخنوع أو الخضوع امام المحتل الغازي.
مخيمات العزة والكرامة بدورها تكتنف الكثيرات من خيرة ابناء هذا الوطن، رغم الظروف الماساوية السيئة. حيث اثبتن للعالم همّتهن القوية واصرارهن على الصمود.دون الاخلال بنظام الطبيعة فهي البنت البارّة والزوجة الفاضلة. والمؤطرة الدؤوبة والممرضة الحنونة والمدرّسة ووهي السفيرة
وليس حالهن في الارض المحتلة وجنوب المغرب وفي الجامعات، أحسن حالا من اخواتهن في السجون ومخيمات العزة والكرامة. فهن في مواجهة مباشرة و مستمرة مع العدو. يقدن المظاهرات غير مباليات لما يتعرضن له من التعذيب والاعتقال والاختطاف. بل تراهن لا تيكففن عن مواصلة النضال. رغم التنكيل والمطاردات واختطاف فلذات الاكباد. ولسان حالهن يقول" لا بديل لابديل عن تقرير المصير". "كتلوهم عدموهم الصحراويات يخلفوهم" لا لا للحكم الذاتي استقلال الصحراء حتما آت
وقد ارتفعت اصوات المدافعين الصحراويين في مختلف المنابر الدولية مثبتة للعالم الحق في الاستقلال والحرية. و فضح سياسة المستعمر المغربي التي يخفيها تحت اقنعة الديموقراطية المزيفة.."
كلنا اصرار وعزيمة لمواصلة النضال ونعلن للراي العام المحلي والدولي:
تشبثنا بحقنا المشروع في الاستقلال
الافراج الفوري واللامشروط لكافة السجناء السياسيين الصحراويين بالسجون المغربية والمخابيء السرية وبالسجن لكحل السيء الذكر
تنديدنا بالممارسات الدنيئة التي تطالنا كنساء وتطال ابناءنا داخل السجون وفي الوطن المحتل
تنديدنا لمايتعرض له اهالينا في محاميد الغزلان وفي كل رلابوع الوطن وفي المواقع الجامعية المغربية
مطالبتنا كل الضمائر الحية والمنظمات والهيئات الدولية للضغط على النظام العلوي اللئيم لفك الحصار الاعلامي والامني والعسكري المفروض على الارض المحتلة
التدخل العاجل لانقاذ حياة اخوة وابناء لنا يقضون في السجون بين مطرقة الجلاد الغاشم وسندان الاضراب عن الطعام
شجبنا للاحكام الصورية التي تطال ابناءنا المعتقلين
تمكيننا من حقنا في الزيارة للسجون .وارجاع كل المبعدين والمهجرين
عدم ملاحقة وتقفّي اثار النشطاء السياسيين الصحراويين. وعدم طرد المراقبين الدوليين
عدم الاستنزاف الغير المشروع لثروات وطننا . حيث اصبحت المنطقة مرتعا لبعض الخليجيين يفسدون في الارض ويستنزفون الخيرات
كلنا صمود وتحدّ لدحض كيد الغزاة
أكادير المغربية: تأجيل محاكمة أربعة أبطال من المعتقلين السياسيين الصحراويين القابعين بسجن إنزكان.
في أجواء بوليسية جد مشددة، تم نقل أربعة من أبطال ورواد ملحمة الاستقلال المعتقلين السياسيين الصحراويين القابعين خلف زنازن سجن انزكان الرهيب، وهم ناجيع البشير ومحمد التامك وإدريس المنصوري وإبراهيم كجوط، في حدود الساعة الثامنة والنصف من صبيحة يوم الاثنين 12 فبراير من السنة الجارية، إلى محكمة الظلم والجور المسماة محكمة الاستئناف بأكادير المغربية. وذلك بعد أن تمت محاكمتهم ابتدائيا في 19 سبتمبر من السنة الماضية، وأصدرت في حقهم أحكاما جائرة تمثلت في أربع سنوات سجنا نافذة لكل من المعتقلين السياسيين ناجيع البشير ومحمد التامك، وثلاث سنوات للمعتقلين السياسيين إدريس المنصوري وإبراهيم كجوط. وذلك على خلفية مشاركتهم في المظاهرات والوقفات السلمية التي شهدتها ولازالت تشهدها قلعة الصمود والتحدي آسا، على غرار ما تعرفه المناطق المحتلة ومدن جنوب المغرب والمواقع الجامعية من انتفاضة عارمة ضد الغزاة الدخلاء.
ومباشرة بعد وصول أبطال انتفاضة الاستقلال إلى محكمة نظام محمد السادس، وجدوا في استقبالهم أعدادا غفيرة من الجماهير الصحراوية والطلبة الصحراويين الدارسين بالمواقع الجامعية، واللذين تحملوا عناء السفر لمتابعة أطوار محاكمة النظام المغربي من قبل الأشاوس والأبطال المتهيئين للدفاع والمرافعة عن حق شعبهم في الحرية والاستقلال، ليتم الزج بهم في قاعة داخل محكمة الظلم والجور " الكاب" تشمئز لها الأنفس ولا تليق حتى بالحيوان فبالأحرى الإنسان، ليمكثوا بها إلى حدود الساعة الحادية عشر صباحا لتخبرهم أجهزة السلطات المغربية بتأجيل محاكمتهم إلى 16 من أبريل القادم دون أن يحضروا إلى قاعة المحكمة.
السجون المغربية: إضرابات عن الطعام وإغماءات وتدهور لصحة المعتقلين السياسيين الصحراويين.
لازال أبطال ورواد ملحمة الاستقلال المعتقلين السياسيين الصحراويين القابعين بالسجن لكحل بالعيون المحتلة يواصلون معركة الأمعاء الفارغة المعلنة منذ 29 من يناير، في ظل تجاهل وتماطل سلطات النظام المغربي المتعفن رغم معاناتهم المستمرة وتدهور صحتهم، وفي هذا الصدد أغمي على المعتقل السياسي الصحراوي لعروصي محمد لمين شوبيدة يوم الأحد 11 من الشهر الجاري في حدود الساعة السابعة والنصف لينقل إلى مصحة السجن وهو في حالة يرثى لها، وبالرغم من ذلك فقد رفض العلاج معلنا تشبثه بالملف المطلبي للمعتقلين السياسيين الصحراويين واستعداده التام للتضحية والشهادة إذا لم يتم الاستجابة لمطالبهم المشروعة والعادلة. وسيمثل المعتقل السياسي الصحراوي لعروصي شوبيدة يوم الثلاثاء 13 من فبراير أمام محكمة الاستئناف المغربية بالعيون المحتلة، ويذكر أنه تعرض في فترة سابقة للتهديد من قبل السلطات المغربية مهددة إياه بإصدار أحكام قاسية في حقه وتهجيره إلى وجهة غير معلومة.
ودائما وفي أخبار أسود الشعب الصحراوي، أقدمت السلطات المغربية على نقل المعتقل السياسي الصحراوي الشيخ بنكا إلى قاضي التحقيق بعد إخضاعه لتفتيش دقيق وتكبيله بالأصفاد ونقله عبر سيارة تابعة للأمن المغربي وفق حراسة أمنية مشددة. ورغم تدهور صحته نتيجة مضاعفات الإضراب المفتوح عن الطعام الذي يخوضه إلى جانب رفاقه بالسجن لكحل بالعيون المحتلة، فقد دخل على قاضي التحقيق وهو يردد الشعارات الوطنية الرافضة للاحتلال المغربي وبضاعته الكاسدة حول الصحراء الغربية، مؤيدا من جهة أخرى طليعة الشعب الصحراوي الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب. وفي انتظار بدء إجراءات التحقيق حيث كان المعتقل السياسي الصحراوي الشيخ بنكا جالسا، أغمي عليه وبدأ يتقيأ الدم وهو في حالة صحية جد خطيرة، الأمر الذي دفع بقاضي التحقيق إلى إخبار الشرطة القمعية بإرجاعه إلى السجن دون أن يتم التحقيق معه ورفض نقله إلى المستشفى. وللإشارة فالمعتقل السياسي الصحراوي الشيخ بنكا هو أصغر المعتقلين السياسيين الصحراويين تم اختطافه في أكتوبر الماضي ليذوق ويلات التعذيب الجسدي والنفسي، مباشرة بعد أن تم إطلاق سراحه من سجن إنزكان الرهيب الذي قضى به 6 أشهر عقب اعتقاله بقلعة الصمود والتحدي آسا أثناء المظاهرات السلمية التي شهدتها هاته الأخيرة إلى جانب مجموعة من المواطنين الصحراويين.
وبسجن أيت ملول جنوب مدينة أكادبر المغربية، لازال أسود الشعب الصحراوي يواصلون إضرابهم المفتوح عن الطعام المعلن منذ الخميس الماضي عقب الاعتداء الشنيع الذي أشرفت عليه الفرقة الخاصة المسماة البارا إلى جانب موظفي السجن وتوزيعهم على زنازن انفرادية عقابية لا تتوفر على أبسط الشروط الدنيا، فيما تم حرمانهم من وسائل الاتصال وزيارات الأهالي، وهم في حالة صحية جد متدهورة في ظل التجاهل واللامبالاة التي تتعامل بها إدارة السجن المحلي بايت ملول. وبالسجن المحلي بمدينة القنيطرة المغربية لازال المعتقل السياسي الصحراوي السالك لعسيري يواصل إضرابه المفتوح عن الطعام منذ 10 من يناير حيث أصبح لا يقدر على الحركة والكلام، ويوجد بين الحياة والموت الأمر الذي ينذر بكارثة حقيقية في ظل استمرار تعنت إدارة السجون المغربية ورفضها الاستجابة لملفه المطلبي وتحسين وضعيته كسجين سياسي والكف عن التحرشات والمضايقات التي يتعرض لها من قبل موظفي السجن.
وبسجن تيزنيت جنوب المغرب دخل المعتقل السياسي الصحراوي محمد بوعنان في إضراب مفتوح عن الطعام منذ الخميس الثامن فبراير من السنة الجارية، تضامنا مع المعتقلين السياسيين الصحراويين المضربين عن الطعام، واستنكارا لما يتعرض له من مضايقات من قبل موظفي السجن بإيعاز من مدير السجن واحتجاجا على الأوضاع ألا إنسانية التي يعيشونها داخل السحن حيث تتفشى المحسوبية والزبونية وبعض الآفات الاجتماعية السيئة من تحرش جنسي وبيع للمخدرات.
كما دشن المعتقلون السياسيون الصحراويون القابعون بسجن تيزنيت إلى جانب معتقلي العام الصحراويين إضرابا إنذاريا عن الطعام يومي السبت والأحد 10 / 11 فبراير وذلك تضامنا مع المعتقلين السياسيين الصحراويين المضربين عن الطعام واحتجاجا على ما يتعرضون له من حملات قمعية شوفينية. وسيرا على عادتها وفي محاولة لكسر هذا الفعل التضامني شنت إدارة السجن المحلي بتيزنيت حملة تهديد وتعذيب لمعتقلي الحق العام الصحراويين، وتعرض كل من العتيق أحمد، عمر الصافي وحاجي خالد للتعذيب والوعيد بالمزيد في حالة استمرارهم ومواصلتهم لحملة التضامن مع المعتقلين السياسيين الصحراويين.
ايمانا منا كنساء صحراويات بانتزاع حقوقنا المشروعة وعلى راسها الحق في العيش الكريم في وطن حر وسعيد.مهما كلفنا ذلك . فنحن اللواتي اثبتنا عن جدارة واستحقاق للعالم باسره. وقوفنا الى جانب أبائنا ،إخوتنا ، أزواجنا وابناءنا للذّود عن كل حقوق شعبنا المشروعة. وقد سجل التاريخ بدماء زكية طاهرة صحفا ترتفع لها الهامات شموخا.
حيث يشهد على ابائنا وما الدماء التي ارتوت بها ارضنا الطاهرة فانبتت اجيالا رضعوا النضال حتى الثمالة . وهاهم اليوم يلقنون العدو الدروس تلو الدروس ، في انتزاع حق
اخذ بالقوة. فحين يذكر الشهداء يتذكّر هؤلاء، الشهداء والشهيدات اللذين قضوا تحت القصف بالنابالم المحرم دوليا. واؤلائك اللذين قضوا تحت سياط الجلادين وأقدامهم. اللواتي ضحين بكل مايملكن .لم تمنعهن انوثتهن ولا امومتهن من تراص الصفوف أوالتاخر عن تلبية النداء. .
المخابيء السرية والسجون المغربية والسجن لكحل بالعيون شاهدة على قوة عزيمتهن ، وتحدّيهن للغزاة الطامعين، وعدم الخنوع أو الخضوع امام المحتل الغازي.
مخيمات العزة والكرامة بدورها تكتنف الكثيرات من خيرة ابناء هذا الوطن، رغم الظروف الماساوية السيئة. حيث اثبتن للعالم همّتهن القوية واصرارهن على الصمود.دون الاخلال بنظام الطبيعة فهي البنت البارّة والزوجة الفاضلة. والمؤطرة الدؤوبة والممرضة الحنونة والمدرّسة ووهي السفيرة
وليس حالهن في الارض المحتلة وجنوب المغرب وفي الجامعات، أحسن حالا من اخواتهن في السجون ومخيمات العزة والكرامة. فهن في مواجهة مباشرة و مستمرة مع العدو. يقدن المظاهرات غير مباليات لما يتعرضن له من التعذيب والاعتقال والاختطاف. بل تراهن لا تيكففن عن مواصلة النضال. رغم التنكيل والمطاردات واختطاف فلذات الاكباد. ولسان حالهن يقول" لا بديل لابديل عن تقرير المصير". "كتلوهم عدموهم الصحراويات يخلفوهم" لا لا للحكم الذاتي استقلال الصحراء حتما آت
وقد ارتفعت اصوات المدافعين الصحراويين في مختلف المنابر الدولية مثبتة للعالم الحق في الاستقلال والحرية. و فضح سياسة المستعمر المغربي التي يخفيها تحت اقنعة الديموقراطية المزيفة.."
كلنا اصرار وعزيمة لمواصلة النضال ونعلن للراي العام المحلي والدولي:
تشبثنا بحقنا المشروع في الاستقلال
الافراج الفوري واللامشروط لكافة السجناء السياسيين الصحراويين بالسجون المغربية والمخابيء السرية وبالسجن لكحل السيء الذكر
تنديدنا بالممارسات الدنيئة التي تطالنا كنساء وتطال ابناءنا داخل السجون وفي الوطن المحتل
تنديدنا لمايتعرض له اهالينا في محاميد الغزلان وفي كل رلابوع الوطن وفي المواقع الجامعية المغربية
مطالبتنا كل الضمائر الحية والمنظمات والهيئات الدولية للضغط على النظام العلوي اللئيم لفك الحصار الاعلامي والامني والعسكري المفروض على الارض المحتلة
التدخل العاجل لانقاذ حياة اخوة وابناء لنا يقضون في السجون بين مطرقة الجلاد الغاشم وسندان الاضراب عن الطعام
شجبنا للاحكام الصورية التي تطال ابناءنا المعتقلين
تمكيننا من حقنا في الزيارة للسجون .وارجاع كل المبعدين والمهجرين
عدم ملاحقة وتقفّي اثار النشطاء السياسيين الصحراويين. وعدم طرد المراقبين الدوليين
عدم الاستنزاف الغير المشروع لثروات وطننا . حيث اصبحت المنطقة مرتعا لبعض الخليجيين يفسدون في الارض ويستنزفون الخيرات
كلنا صمود وتحدّ لدحض كيد الغزاة
أكادير المغربية: تأجيل محاكمة أربعة أبطال من المعتقلين السياسيين الصحراويين القابعين بسجن إنزكان.
في أجواء بوليسية جد مشددة، تم نقل أربعة من أبطال ورواد ملحمة الاستقلال المعتقلين السياسيين الصحراويين القابعين خلف زنازن سجن انزكان الرهيب، وهم ناجيع البشير ومحمد التامك وإدريس المنصوري وإبراهيم كجوط، في حدود الساعة الثامنة والنصف من صبيحة يوم الاثنين 12 فبراير من السنة الجارية، إلى محكمة الظلم والجور المسماة محكمة الاستئناف بأكادير المغربية. وذلك بعد أن تمت محاكمتهم ابتدائيا في 19 سبتمبر من السنة الماضية، وأصدرت في حقهم أحكاما جائرة تمثلت في أربع سنوات سجنا نافذة لكل من المعتقلين السياسيين ناجيع البشير ومحمد التامك، وثلاث سنوات للمعتقلين السياسيين إدريس المنصوري وإبراهيم كجوط. وذلك على خلفية مشاركتهم في المظاهرات والوقفات السلمية التي شهدتها ولازالت تشهدها قلعة الصمود والتحدي آسا، على غرار ما تعرفه المناطق المحتلة ومدن جنوب المغرب والمواقع الجامعية من انتفاضة عارمة ضد الغزاة الدخلاء.
ومباشرة بعد وصول أبطال انتفاضة الاستقلال إلى محكمة نظام محمد السادس، وجدوا في استقبالهم أعدادا غفيرة من الجماهير الصحراوية والطلبة الصحراويين الدارسين بالمواقع الجامعية، واللذين تحملوا عناء السفر لمتابعة أطوار محاكمة النظام المغربي من قبل الأشاوس والأبطال المتهيئين للدفاع والمرافعة عن حق شعبهم في الحرية والاستقلال، ليتم الزج بهم في قاعة داخل محكمة الظلم والجور " الكاب" تشمئز لها الأنفس ولا تليق حتى بالحيوان فبالأحرى الإنسان، ليمكثوا بها إلى حدود الساعة الحادية عشر صباحا لتخبرهم أجهزة السلطات المغربية بتأجيل محاكمتهم إلى 16 من أبريل القادم دون أن يحضروا إلى قاعة المحكمة.
السجون المغربية: إضرابات عن الطعام وإغماءات وتدهور لصحة المعتقلين السياسيين الصحراويين.
لازال أبطال ورواد ملحمة الاستقلال المعتقلين السياسيين الصحراويين القابعين بالسجن لكحل بالعيون المحتلة يواصلون معركة الأمعاء الفارغة المعلنة منذ 29 من يناير، في ظل تجاهل وتماطل سلطات النظام المغربي المتعفن رغم معاناتهم المستمرة وتدهور صحتهم، وفي هذا الصدد أغمي على المعتقل السياسي الصحراوي لعروصي محمد لمين شوبيدة يوم الأحد 11 من الشهر الجاري في حدود الساعة السابعة والنصف لينقل إلى مصحة السجن وهو في حالة يرثى لها، وبالرغم من ذلك فقد رفض العلاج معلنا تشبثه بالملف المطلبي للمعتقلين السياسيين الصحراويين واستعداده التام للتضحية والشهادة إذا لم يتم الاستجابة لمطالبهم المشروعة والعادلة. وسيمثل المعتقل السياسي الصحراوي لعروصي شوبيدة يوم الثلاثاء 13 من فبراير أمام محكمة الاستئناف المغربية بالعيون المحتلة، ويذكر أنه تعرض في فترة سابقة للتهديد من قبل السلطات المغربية مهددة إياه بإصدار أحكام قاسية في حقه وتهجيره إلى وجهة غير معلومة.
ودائما وفي أخبار أسود الشعب الصحراوي، أقدمت السلطات المغربية على نقل المعتقل السياسي الصحراوي الشيخ بنكا إلى قاضي التحقيق بعد إخضاعه لتفتيش دقيق وتكبيله بالأصفاد ونقله عبر سيارة تابعة للأمن المغربي وفق حراسة أمنية مشددة. ورغم تدهور صحته نتيجة مضاعفات الإضراب المفتوح عن الطعام الذي يخوضه إلى جانب رفاقه بالسجن لكحل بالعيون المحتلة، فقد دخل على قاضي التحقيق وهو يردد الشعارات الوطنية الرافضة للاحتلال المغربي وبضاعته الكاسدة حول الصحراء الغربية، مؤيدا من جهة أخرى طليعة الشعب الصحراوي الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب. وفي انتظار بدء إجراءات التحقيق حيث كان المعتقل السياسي الصحراوي الشيخ بنكا جالسا، أغمي عليه وبدأ يتقيأ الدم وهو في حالة صحية جد خطيرة، الأمر الذي دفع بقاضي التحقيق إلى إخبار الشرطة القمعية بإرجاعه إلى السجن دون أن يتم التحقيق معه ورفض نقله إلى المستشفى. وللإشارة فالمعتقل السياسي الصحراوي الشيخ بنكا هو أصغر المعتقلين السياسيين الصحراويين تم اختطافه في أكتوبر الماضي ليذوق ويلات التعذيب الجسدي والنفسي، مباشرة بعد أن تم إطلاق سراحه من سجن إنزكان الرهيب الذي قضى به 6 أشهر عقب اعتقاله بقلعة الصمود والتحدي آسا أثناء المظاهرات السلمية التي شهدتها هاته الأخيرة إلى جانب مجموعة من المواطنين الصحراويين.
وبسجن أيت ملول جنوب مدينة أكادبر المغربية، لازال أسود الشعب الصحراوي يواصلون إضرابهم المفتوح عن الطعام المعلن منذ الخميس الماضي عقب الاعتداء الشنيع الذي أشرفت عليه الفرقة الخاصة المسماة البارا إلى جانب موظفي السجن وتوزيعهم على زنازن انفرادية عقابية لا تتوفر على أبسط الشروط الدنيا، فيما تم حرمانهم من وسائل الاتصال وزيارات الأهالي، وهم في حالة صحية جد متدهورة في ظل التجاهل واللامبالاة التي تتعامل بها إدارة السجن المحلي بايت ملول. وبالسجن المحلي بمدينة القنيطرة المغربية لازال المعتقل السياسي الصحراوي السالك لعسيري يواصل إضرابه المفتوح عن الطعام منذ 10 من يناير حيث أصبح لا يقدر على الحركة والكلام، ويوجد بين الحياة والموت الأمر الذي ينذر بكارثة حقيقية في ظل استمرار تعنت إدارة السجون المغربية ورفضها الاستجابة لملفه المطلبي وتحسين وضعيته كسجين سياسي والكف عن التحرشات والمضايقات التي يتعرض لها من قبل موظفي السجن.
وبسجن تيزنيت جنوب المغرب دخل المعتقل السياسي الصحراوي محمد بوعنان في إضراب مفتوح عن الطعام منذ الخميس الثامن فبراير من السنة الجارية، تضامنا مع المعتقلين السياسيين الصحراويين المضربين عن الطعام، واستنكارا لما يتعرض له من مضايقات من قبل موظفي السجن بإيعاز من مدير السجن واحتجاجا على الأوضاع ألا إنسانية التي يعيشونها داخل السحن حيث تتفشى المحسوبية والزبونية وبعض الآفات الاجتماعية السيئة من تحرش جنسي وبيع للمخدرات.
كما دشن المعتقلون السياسيون الصحراويون القابعون بسجن تيزنيت إلى جانب معتقلي العام الصحراويين إضرابا إنذاريا عن الطعام يومي السبت والأحد 10 / 11 فبراير وذلك تضامنا مع المعتقلين السياسيين الصحراويين المضربين عن الطعام واحتجاجا على ما يتعرضون له من حملات قمعية شوفينية. وسيرا على عادتها وفي محاولة لكسر هذا الفعل التضامني شنت إدارة السجن المحلي بتيزنيت حملة تهديد وتعذيب لمعتقلي الحق العام الصحراويين، وتعرض كل من العتيق أحمد، عمر الصافي وحاجي خالد للتعذيب والوعيد بالمزيد في حالة استمرارهم ومواصلتهم لحملة التضامن مع المعتقلين السياسيين الصحراويين.
قلعة الصمود والتحدي آسا: الحركة التلاميذية تساير الأيام التضامنية مع المعتقلين السياسيين الصحراويين المضربين المعلنة في مخيمات العز والكرامة.
تماشيا مع قرار رئاسة الدولة الصحراوية بإعلان تنظيم أيام تضامنية مع المعتقلين السياسيين الصحراويين المضربين عن الطعام، واستمرار لانتفاضة الاستقلال المباركة، وتضامنا مع رواد وأبطال ملحمة الاستقلال المعتقلين السياسيين الصحراويين، أبت الحركة التلاميذية بقلعة الصمود والتحدي إلا أن تعلنها صرخة مدوية في وجه الغزاة الدخلاء، وهي التي اعتادت المشاركة المكثفة في الأشكال النضالية الراقية التي يخوضها الشعب الصحراوي في كل مواقع الفعل والنضال من اجل تمكين الصحراويين من حقهم في الحرية والاستقلال، وذلك بإعلانها تنظيم وقفة سلمية يومه الاثنين 12 فبراير 2007 بثانوية الشايعة أحمد زين، رددت خلالها العديد من الشعارات الوطنية الرافضة للاحتلال المغربي لأرض الساقية والوادي، والمعلنة التضامن المطلق مع أسود الشعب الصحراوي المضربين عن الطعام خلف غياهب السجون المغربية، والمستنكرة للحملات القمعية التي تشنها قوات البطش المغربية ضد المعتقلين السياسيين الصحراويين وكافة أبناء الشعب الصحراوي بالمناطق المحتلة ومدن جنوب المغرب وبالمواقع الجامعية. ونذكر من بين تلك الشعارات:
لا بديل لا بديل عن تقرير المصير
معتقل يا رفيق سنواصل الطريق
مضرب ارتاح ارتاح سنواصل الكفاح
صحراوي لا تمل الاستقلال هو الحل
الحرية وينك وينك وضع السجون بينا وبينك
اعتقالات اختطافات تؤجج النضالات
وقد انتهى هذا الشكل النضالي بقراءة البيان التالي:
بيان
تحية المجد والخلود لشهداء القضية الوطنية على مدى التاريخ،
تحية النضال والصمود لجماهير شعبنا على امتداد جغرافية هذا الكيان الصامد، في مخيمات اللجوء، في المهجر، في الجوار والشتات.
تماشيا منها مع ما تعرفه الساحة الوطنية، وفي خضم انتفاضة الاستقلال المجيدة، وما تشهده من تصعيد سواء على مستوى المعارك التي يخوضها أسود وأبطال الشعب الصحراوي من داخل السجون المغربية، أو نضالات الجماهير الصحراوية من خلال الوقفات التضامنية والمسيرات السلمية. في وقت لا زال رواد الانتفاضة القابعين خلف السجون يواصلون معركة الأمعاء الفارغة بعد الحملات القمعية التي شنتها قوات البطش المغربية ضدهم. أبت الحركة التلاميذية بقلعة الصمود والتحدي آسا إلا أن تنخرط في المسلسل السلمي الراقي وتنظم وقفة تضامنية يوم الاثنين 12 فبراير 2007 بثانوية الشايعة احمد زين معلنة لرأي العام الدولي والمحلي ما يلي:
1 - مطالبتنا الدولة المغربية بالإفراج الفوري واللامشروط عن كافة المعتقلين السياسيين الصحراويين بمختلف سجون الاحتلال المغربي؛
2 - تضامننا مع المعتقلين السياسيين الصحراويين الذين يخوضون معركة الأمعاء الفارغة،
3 - مطالبتنا النظام المغربي بتمتيع سجناء الرأي والمعتقلين السياسيين الصحراويين بمحاكمات عادلة ونزيهة؛
4- تثميننا لقرار رئاسة الدولة الصحراوية بإعلان أيام تضامنية مع المعتقلين السياسيين الصحراويين بالسجون المغربية؛
5 - رفضنا التام لمنتوج النظام المغربي لما يسميه "بالحكم الذاتي"، وتشبثنا بحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير؛
6 - دعوتنا للمنتظم الدولي وكل الأحرار والديمقراطيين في العالم من أجل الضغط على المغرب لفك الحصار الأمني والإعلامي المضروب على الصحراء الغربية ووقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المرتكبة من طرف النظام المغربي ضد الشعب الصحراوي الأعزل.
لقد سفكت في وطننا الدماء نموت نموت ويحيا الوطن.
آسا في 12 فبراير 2007
عن الحركة التلاميذية بقلعة الصمود والتحدي آسا
تماشيا مع قرار رئاسة الدولة الصحراوية بإعلان تنظيم أيام تضامنية مع المعتقلين السياسيين الصحراويين المضربين عن الطعام، واستمرار لانتفاضة الاستقلال المباركة، وتضامنا مع رواد وأبطال ملحمة الاستقلال المعتقلين السياسيين الصحراويين، أبت الحركة التلاميذية بقلعة الصمود والتحدي إلا أن تعلنها صرخة مدوية في وجه الغزاة الدخلاء، وهي التي اعتادت المشاركة المكثفة في الأشكال النضالية الراقية التي يخوضها الشعب الصحراوي في كل مواقع الفعل والنضال من اجل تمكين الصحراويين من حقهم في الحرية والاستقلال، وذلك بإعلانها تنظيم وقفة سلمية يومه الاثنين 12 فبراير 2007 بثانوية الشايعة أحمد زين، رددت خلالها العديد من الشعارات الوطنية الرافضة للاحتلال المغربي لأرض الساقية والوادي، والمعلنة التضامن المطلق مع أسود الشعب الصحراوي المضربين عن الطعام خلف غياهب السجون المغربية، والمستنكرة للحملات القمعية التي تشنها قوات البطش المغربية ضد المعتقلين السياسيين الصحراويين وكافة أبناء الشعب الصحراوي بالمناطق المحتلة ومدن جنوب المغرب وبالمواقع الجامعية. ونذكر من بين تلك الشعارات:
لا بديل لا بديل عن تقرير المصير
معتقل يا رفيق سنواصل الطريق
مضرب ارتاح ارتاح سنواصل الكفاح
صحراوي لا تمل الاستقلال هو الحل
الحرية وينك وينك وضع السجون بينا وبينك
اعتقالات اختطافات تؤجج النضالات
وقد انتهى هذا الشكل النضالي بقراءة البيان التالي:
بيان
تحية المجد والخلود لشهداء القضية الوطنية على مدى التاريخ،
تحية النضال والصمود لجماهير شعبنا على امتداد جغرافية هذا الكيان الصامد، في مخيمات اللجوء، في المهجر، في الجوار والشتات.
تماشيا منها مع ما تعرفه الساحة الوطنية، وفي خضم انتفاضة الاستقلال المجيدة، وما تشهده من تصعيد سواء على مستوى المعارك التي يخوضها أسود وأبطال الشعب الصحراوي من داخل السجون المغربية، أو نضالات الجماهير الصحراوية من خلال الوقفات التضامنية والمسيرات السلمية. في وقت لا زال رواد الانتفاضة القابعين خلف السجون يواصلون معركة الأمعاء الفارغة بعد الحملات القمعية التي شنتها قوات البطش المغربية ضدهم. أبت الحركة التلاميذية بقلعة الصمود والتحدي آسا إلا أن تنخرط في المسلسل السلمي الراقي وتنظم وقفة تضامنية يوم الاثنين 12 فبراير 2007 بثانوية الشايعة احمد زين معلنة لرأي العام الدولي والمحلي ما يلي:
1 - مطالبتنا الدولة المغربية بالإفراج الفوري واللامشروط عن كافة المعتقلين السياسيين الصحراويين بمختلف سجون الاحتلال المغربي؛
2 - تضامننا مع المعتقلين السياسيين الصحراويين الذين يخوضون معركة الأمعاء الفارغة،
3 - مطالبتنا النظام المغربي بتمتيع سجناء الرأي والمعتقلين السياسيين الصحراويين بمحاكمات عادلة ونزيهة؛
4- تثميننا لقرار رئاسة الدولة الصحراوية بإعلان أيام تضامنية مع المعتقلين السياسيين الصحراويين بالسجون المغربية؛
5 - رفضنا التام لمنتوج النظام المغربي لما يسميه "بالحكم الذاتي"، وتشبثنا بحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير؛
6 - دعوتنا للمنتظم الدولي وكل الأحرار والديمقراطيين في العالم من أجل الضغط على المغرب لفك الحصار الأمني والإعلامي المضروب على الصحراء الغربية ووقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المرتكبة من طرف النظام المغربي ضد الشعب الصحراوي الأعزل.
لقد سفكت في وطننا الدماء نموت نموت ويحيا الوطن.
آسا في 12 فبراير 2007
عن الحركة التلاميذية بقلعة الصمود والتحدي آسا